منذ ٣ أعوام
معارك البادية تهم موسكو أكثر من طهران "فهي تسعى لحماية المناطق الاقتصادية التي تسيطر عليها وخاصة حقول الغاز في مناطق توينان وآراك والشاعر بحمص، وكذلك حماية مصالحها والعقود طويلة الأجل التي وقعتها بخصوص الآبار النفطية والغازية".
قال موقع إيطالي إن حادثين منفصلين وقعا في ليبيا خلال الأيام القليلة الماضية أثارا تساؤلات مقلقة حول "الآفاق الحقيقية للمصالحة" في البلاد.
منذ ٤ أعوام
تعددت الشركات الروسية الخاصة التي يعتمد عليها الكرملن في تنفيذ أهدافه، غير أن أشهرها شركة فاغنر وشركة باتريوت، بالإضافة إلى شركة سبيتسناز الشيشانية التي يشرف عليها الضابط الروسي المتقاعد دانييل مارتينوف.
"هذا الانسحاب هو إعادة للتموضع في أهم قاعدة إستراتيجية في ليبيا وهي قاعدة الجفرة، إذ يبدو أن الروس بعد إرسالهم مؤخرا لطائرات هناك، فهم يعملون على منع تقدم قوات الوفاق باتجاه الشرق والجنوب الليبي، من أجل ضمان حصتهم".
الطائرات المسيرة وأنظمة الدفاع الجوي التي قدمتها أنقرة لقوات حكومة الوفاق المعترف بها دوليا، منحتهم ميزة كبيرة في مواجهة خصومهم، غير أن الداعم الرئيسي للمشير حفتر، الإمارات لم تستسلم، وتواصل عملية تجديد الأسلحة والذخائر في المطارات الليبية الشرقية.